تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

لاورا سيكورد أمثلة على

"لاورا سيكورد" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وفي عام 1922، أصدر مكتب بريد كندا طابع تذكاري باسم لاورا سيكورد.
  • وفي عام 1922، أصدر مكتب بريد كندا طابع تذكاري باسم لاورا سيكورد.
  • لم يكن هناك أي ذكر لاسم لاورا سيكورد في التقارير التي وصلت عقب نشوب المعركة.
  • ويربط معظم الكنديين اسم لاورا سيكورد بشركة الشيكولاته أكثر منها إلي الشخصية التاريخية.
  • وفيما بعد تم اكتشاف خطابي تذكية قد كتبهم فيتزجيبون في عامي 1820و 1827 واللذان يؤيدوا ما قالته لاورا سيكورد.
  • وفيما بعد تم اكتشاف خطابي تذكية قد كتبهم فيتزجيبون في عامي 1820و 1827 واللذان يؤيدوا ما قالته لاورا سيكورد.
  • وفي الذكري المائة لمسيرتها عام 1913، أسس فرانك أوكونور شركة شيكولاته لاورا سيكورد وذلك نشرًا للمشاعر الوطنية.
  • تأسست لاورا سيكورد علي يد أوكونور، وكانت معروفة باسم لاورا سيكورد، وكاندي ستور، وفاني فارمر كاندي ستور في الولايات المتحدة.
  • تأسست لاورا سيكورد علي يد أوكونور، وكانت معروفة باسم لاورا سيكورد، وكاندي ستور، وفاني فارمر كاندي ستور في الولايات المتحدة.
  • واحتفالًا بالذكري المائتين لمسيرة لاورا سيكورد، تم وضع صورتها علي عملة مُستديرة صادرة من شركة الملكية الكندية لصك العملة، وطابع بريدي صادر من البريد الكندي.
  • وقد ذكر فيتزجيبون في تقريره عن المعركة أنه" تلقي معلومات" عن خطر وشيك، ومن المحتمل أنه لم يَذكر اسم لاورا سيكورد في تقريره لحماية عائلتها أثناء سنوات الحرب.
  • وفي عام 2003، أعلن وزير التراث الكندي لاورا سيكورد " كشخصية ذات أهمية تاريخية قومية"، وفي عام 2006 كان تمثال لاورا ضمن الأربعة عشر تمثالًا الموجودين في ساحة فلينتس التاريخية في أوتاوا.
  • عقب شركة راونتري ماكينتوش، امتلكت شركة نستله الكندية شركة لاورا سيكورد، ثم باعتها عام 1998 لشركة أرشيبالد كاندي كوربوراشن الموجودة في شيكاغو والتي باعتها عام 2004 لشركة جولدن برازرز إل إل ثي الموجودة في مدينة بوسطن.
  • حصلت لاورا سيكورد أثناء فترة الاحتلال علي معلومات عن هجوم أمريكي مُخطط، فذهبت خلسة في صباح يوم 22 يونيه حتي تُخبر الملازم أول جيمس فيتزجيبون في الأراضي التي لايزال يسيطر عليها البريطانيين.
  • ويُذكر أن لاورا سيكورد، إحدي سكان بلدة كوين ستون، كانت علي دراية بهذا المُخطط الأمريكي، فسارت مسافة طويلة في طرق وَعِرة لكي تحذر القوات البريطانية الموجودة في "منزل ديكو" قُرب جامعة بروك الموجودة حاليًا.